وفقا لصحيفة الجريدة الصادرة صباح اليوم فقد تخوف القيادي بحزب المؤتمر الشعبي كمال عمر، من التباين الواضح في موقف العسكر والحركات من الاتفاق الإطاري موكداً وجود انقسام في المكون العسكري ووجود انقسام في الحركات المسلحة ، ولم يستبعد كمال عمر تنصل العسكر والحركات الموالية لهم من الإطاري ، لكنه حذر من مآلات هروب العسكر إلى الخلف وتنصلهم عن الإطاري المتمثلة في تفتيت البلاد، وذهاب جميع القوى السياسية الموقعة للمناداة والمطالبة بإسقاط النظام عبر الثورة الشعبية.