أكد القيادي في الحرية والتغيير، رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان-التيار الثوري الديمقراطي- ياسر عرمان، حواره مع «القدس العربي» هل سبب تعثر
•إن الكتلة الديمقراطية لن تكون جزءا من العملية السياسية وأكد أن حركتا العدل والمساواة وتحرير السودان ومجموعة جعفر الميرغني في الاتحادي الديمقراطي الأصل فقط سيكونون جزءاً من العملية الجارية . مشيراً إلى أن أطراف الاتفاق الإطاري لم تحددهم الحرية والتغيير وحدها وانما العسكر كذلك وفق على هذا التحديد الدقيق للأطراف ولا يوجد الآن ما يسمى بإعلان سياسي لأنهم طلبوا 48 ساعة للتداول حول الإعلان ولم يأتوا.
موكداً أان جبريل ومناوي سيأتيان في يوم من الأيام. وهما الذين سيقرران ذلك لأنهما لا يستطيعان التخلف عن هذا الموعد المضروب