معاً لصناعة الفرص
بلادنا بعد هجوم أيران علي إسرائيل
بقلم/ الأستاذ أسامة ميرغني
مركز السودان الدولي للدراسات الأستراتيجة
أي حراك إين كان عسكري أقتصادي ثقافي لخدمة السياسة و السياسة هي الحكم و الحكم تحقيق مصالح للشعوب الحاكم الراشد هو من يصنع مجتمع الرفاهية و الفضيلة،،،،
فنون الحرب تغيرت إصتطاف جيش مقابل جيش تغيرت هنالك وحدات قتالية إسترتيجية أصبحت غير مواكبة خاصة القوات الجوية لكلفتها العالية و خاصة التدريب (الطيران محتاج لتدريب يومي)
هجوم أيران علي أسرائيل أستخدم كثافة نيران مسيرات و صوريخ ذاتية الدفع او بلاستية(الدفع بمكنة) أظهر نقطت ضعف منظومة الدفاع للقبة الحديدة التي تتعامل مع الهدف بقوة بنفجار زاتي لتحطيم الهدف لكن حصل انفجار زاتي قوة مع هدف اصلا للتتوية مما جعل من أنفجارت القبة الحديدة هي نفسها نيران صديقه و في المقابل نجحت المسيرات و الصواريخ التقليدية و الصواريخ بلاستية من الوصول لأهدافها،،
بعد الهجوم مباشرة الولايات المتحدة الأمريكية وبعد تحليل أستراتيجي لقاعدة بيانات متغيره علي مدار الساعة طلبت الولايات المتحدة الأمريكية أجتماع لمجموعه السبع (أكبر سبع دول صناعية في العالم) مما يعني القوة الأقتصادية و خاصة الصناعية هي القوة علي الأرض،،،،
بلادنا لها فرصة تنافسية في الإقتصاد العالمي موارد بكر شعب يتميذ بدنمكية الحركة له قيم و عاطفة جياشة مقبول في دول الجوار و الأقليم و العالم أقتصاد متنوع وف متجانس،،،
##البداية بعولمة الأقتصاد
##معاـً لصناعة الفرص
أسامة ميرغني
مركز السودان الدولي للدراسات الأستراتيجة