الخرطوم: مراديس نيوز
كشف تقرير صادر عن الامم المتحدة في فبراير الجاري عن انتهاكات جسيمة ارتكبها الجيش السوداني منذ بدئه للحرب ضد قوات الدعم السريع ، منها استهداف طائراته المقاتلة لعيادة تابعة لقوات الدعم السريع بحي شمبات في 15 ابريل.
واستهداف السوق المركزي بحري بأربعة صواريخ مما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 30 مدنياً، بينهم نساء وأطفال في 22/4.
وقتل ما لا يقل عن عشرة مدنيين، بينهم خمسة من نفس العائلة، وما لا يقل عن 80 رأساً من الماشية في الحلة الجديدة
وقتل ما لا يقل عن 40 مدنيًا وإصابة آخرين في غارات جوية على سوق قورو جنوب الحزام في 10 سبتمبر .
• وفي 22 أغسطس/آب، قُتل الجيش ما لا يقل عن 26 مدنياً، معظمهم من النساء والأطفال، بينما كانوا يحتمون تحت أحد الجسور.
وشن الجيش غارة جوية على مستشفى شرق النيل مما ادى الى مقتل عشرات المدنيين
• وفي 6 نوفمبر دمر الجيش، الكنيسة المشيخية الإنجيلية في أم درمان بقذيفة مدفعية
• وارتكب أفراد من الجيش حادثتين من حوادث العنف الجنسي والعنف القائم على نوع الجنس،وقد تم التعرف عليهم .
• وقد استخدمت القوات المسلحة في الخرطوم وأم درمان، مواقعها العسكرية، ومقار المخابرات العسكرية، والسجون العسكرية، ومباني جهاز المخابرات العامة، وبعض مراكز الشرطة كأماكن لاحتجاز المؤيدين لقوات الدعم السريع، أو مناصري لاتفاق الإطار السياسي، في بعض الحالات على أساس أصلهم العرقي أو انتمائهم إلى القبائل العربية في منطقة دارفور، أو بسبب الرأي المناهض للحرب. .
وقد عانى اكثر من 92 معتقلاً من المدنيين في وادي سيدنا حتى 13 أغسطس/آب، من نقص الغذاء والمياه والأدوية والصرف الصحي والتهوية، وقد لقي 11 معتقلاً حتفهم
في مراكز الاحتجاز التابعه لسلاح المدرعات في الفترة من 9 مايو/أيار إلى 21 أغسطس بسبب نقص الماء والغذاء
•وجند الجيش القبائل الأفريقية، بما في ذلك الفور والمساليت والزغاوة، للحرب ضد الدعم السريع .
• واعتقلت المخابرات العسكرية وجهاز المخابرات العامة ما لا يقل عن 109 من أعضاء غرف الطوارئ ولجان المقاومة والمدافعين عن حقوق الإنسان و
• وتعرض المدافعون عن حقوق الإنسان، بما في ذلك المدافعات عن حقوق الإنسان، لتهديدات بالقتل، وحملات تشهير،
• وتم نشر قائمة بأسماء الصحفيين المتهمين بدعم قوات الدعم السريع على فيسبوك.
• وتعرض صحفي للضرب المبرح على يد الجيش في أم درمان، أثناء بثه على الهواء مباشرة في 16 يوليو/
• وقامت اجهزة المخابرات في ولايتي سنار والبحر الأحمر، بتقييد تغطية الصحفيين للحالة الإنسانية. وفي ولاية البحر الأحمر، صدرت تعليمات للصحفيين بطلب موافقة المخابرات العسكرية للقيام بأي نشاط صحفي.
وهذه جوانب قليلة مما ورد في التقرير
