الخرطوم : أسامة محمد جمعة
* ترحم الفريق أول محمد حمدان دقلو على الشهداء واخرهم شهداء قصف الطيران في مدني اليوم
* اعرب عن عدم سعادته لأن البلد تواجه أكبر كارثة تتمثل في تدمير البنية التحتية وممتلكات الدولة العامة من مصانع وكباري وغيرها وابرزها مصفى الجيلي من قبل طيران الجيش.
* اشاد بالمتحاربين في دولة ليبيا..استمرت حربهم 10سنوات ولم يدمروا مستودعات البترول.
* قال لم اخرج من الخرطوم الا طلبا للسلام وقابلت بعض الرؤساء الأفارقة وهم على استعداد للاسهام في السلام لكن السلام يحتاج لارادة من الاطراف المتحاربة
* طالب شرفاء القوات المسلحة أن يقوموا بدورهم بعد أن اتضحت الرؤية بأن لا مصلحة لهم في الحرب.
* نفى الاشاعة التي اطلقها انصار البرهان وعناصر النظام السابق عن علاقته بالحرية والتغيير وتامره معهم
* أكد انه جاهز لتوقيع الوثيقة التي أعدتها تنسيقية القوى الديمقراطية تقدم إذا وقع عليها الجيش
* أشار إلى أن الحرب لم تبدأ يوم 15 ابريل بل البرهان واعوانه كانوا يجهزون الدبابات والطيارت والقوة الممية قبل ذلك وصرح البرهان لرؤساء بعض الدول أنه سيبيد الدعم السريع في أربع ساعات .. أنه اعد كل شئ لكن نسى الارادة الربانية
* أشار إلى أن الذين حاربوه وحرضوا ضده في اتفاق جوبا واتهموه بأنه اتفق مع الحركات تحت الطاولة الآن يصطفون مع الحركات والحركات الآن معهم
* أشار إلى أنه حذر كثيرا من الحرب ومالاتها… واليوم المواطن يرغب في السلام والعودة إلى منزله
* تأسف على الانتهاكات التي صاحبت الحرب وقال أن الانقلاب مصمم على الفوضى وهناك تخطيط أشار اليه البرهان عندما قال لي “خليها تتفرتق ونجي نلمها”
* وتحدث عن حصار البرهان لمدة أربع اشهر في البدروم وشكواه لبعض أعضاء الحرية والتغيير من الزخيرة وطلوعه بسفنجة…ولكنه لم يتعظ ولم يجنح للسلام
* وقال أنه على استعداد للسماح لقادة الجيش المحاصرين في البدرومات بالخروج لو أصبحت لهم ارادة السلام
* وقال أن البرهان كذب لدول العالم أن الدعم السريع مليشيا..وأكد حميدتي أنه لم يدعو للاستنفار وان كل الذين خاضوا هذه الحرب جاءوا بارادتهم لأنهم عندهم قضية.
* وأشار إلى ممارسة الجيش للتطهير العرقي والعنصري وضرب مثلا بحادثة اعدام 132شخص من أبناء غرب السودان في مدني بناء على اتهامات زائفة .
* قال انه قبل أن تبدأ الحرب استدعى على كرتي وطلب منه أن ينصح الجيش لكنه قال لا علاقة له بهم ، ثم استدعى غندور فوعده غندور بالحديث معهم ولكنه فشل..
* أكد مرة أخرى أن البرهان ومن معه خططو للحرب وخاضوها ولكنهم فشلوا…واكد أنه يمد يده للسلام ولكن سلام حقيقي ينهي الحرب ووجه تقدم بالتواصل مع القائد عبدالعزيز الحلو والقائد عبدالواحد محمد نور للوصول إلى حل جذري للحرب