دبلوماسي سابق: ينتقد صلاة الرئيس التشادي ووفده  في المسجد الأقصي تحت حماية الشرطة الاسرائيلية والموساد.

أنجمينا           مراديس نيوز

على خلفية فتوى سابقة أفتى بها مفتي القدس بأنه لا يحق لكل من طبع مع إسرائيل أن يصلي في المسجد الأقصى ، والعرف الدبلوماسي السائد بأن يأخذ المطبعين مع إسرائيل الإذن لزيارة المسجد الأقصى  من جلالة الملك الأردني لأن بلاد الأقصى تحت إدارته ، فقد انتقد د. الأمين الدودو عبدالله الخاطري السفير الأسبق لدولة تشاد في القاهر ، زيارة الرئيس التشادي ووفده للأقصى دون إلمام بالاعراف الدبلوماسية ودون مشورة أهل الاختصاص ، وسخر من صلاته والوفد المرافق له في المسجد الأقصى تحت حماية الموساد والشرطة الإسرائيلية وأعتبرها صلاة سياسية ، وغير مقبولة.