وفقاً لجريدة الجريدة فقد اقر خالد عمر الناطق الرسمي باسم العملية السياسية بوجود مهددات حقيقية تلاحق الاتفاق الإطاري وقال في جلسة حوار حول العملية السياسية أقيمت بمركز طيبة برس أن من بين هذه المهددات تعدد الجيوش والإنقسام وسط قوى الثورة بجانب أن المؤسسة العسكرية ليست على وفاق كامل ونبه الى خطورة الانزلاق في انقلاب عسكري لن يكون كسابق الانقلابات في خطورته.
ومن جانب آخر سخر عمر من ذهاب الكتلة الديمقراطية إلى مصر “وقال إنها محاولة لاستنساخ اعتصام القصر تحت أجواء لطيفة بنية قطع الطريق أمام الاتفاق الإطاري”